الرئيس العراقي يشدد على أهمية الحوار والحلول السلمية والتعاون المتبادل.

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!


أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد التزام بلاده بنهج الحوار والحلول السلمية والعمل المشترك للحفاظ على استقرار المنطقة، الذي يمثل ركيزة أساسية لتحقيق التنمية والازدهار لشعوبها.

واستعرض رشيد، خلال لقائه اليوم ،الخميس، في قصر بغداد، ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في العراق محمد الحسان، آخر المستجدات على الساحة الإقليمية وما تشهده من تطورات وانعكاساتها على أمن واستقرار المنطقة، حيث شدد رئيس الجمهورية على أهمية تكثيف الجهود لاحتواء الأزمات وتخفيف حدة التوترات بما يحافظ على السلم الإقليمي ويعزز التعاون بين الدول.

وثمن الرئيس العراقي دور الأمم المتحدة في دعم مسارات التهدئة والمساهمة في إيجاد حلول مستدامة للأزمات القائمة، فضلا عن تعزيز مبادئ التعايش السلمي والتعاون الدولي”.

من جهته، أكد ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في العراق حرص المنظمة الأممية على مواصلة العمل مع العراق في تعزيز الاستقرار وتجاوز التحديات الراهنة ودعم برامجه التنموية ومبادراته الهادفة لترسيخ الأمن والسلم في المنطقة.



‫0 تعليق

اترك تعليقاً